أكد الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، إمام وخطيب المسجد الحرام، في خطبة يوم عرفة، أن التقوى هي السبيل إلى الفلاح، وهي جوهر الدين وسبيل النجاة في الدنيا والآخرة، مشيرًا إلى أنها تعني التمسك بدين الله، والعمل بشرعه، خوفًا من عقابه ورجاءً لثوابه.
وقال فضيلته: "اتقوا الله بفعل أوامره وترك مناهيه، فإن الله يحب المتقين، وجعل العاقبة للتقوى"، مضيفًا أن التقوى سبب للحصول على خيري الدنيا والآخرة، وهي عنوان المؤمنين، وسر استقامتهم وثباتهم.
0 تعليق